تم اكتشاف كنيسة يُعتقد أنها الأقدم في إسرائيل والأراضي الفلسطينية، وربما في العالم.
علماء الآثار حددوا تاريخ إنشائها بالقرن الثالث الميلادي، أي قبل عقود عديدة من اعتناق الإمبراطورية البيزنطية المسيحية.
كانت تلك الفترة هي فترة اضطهاد للمسيحيين، مما جعل هذه الكنيسة أمراً نادراً، ومن المؤكد أن تدميرها تم كنتيجة للأوضاع التي عاشها المسيحيون في ذلك الزمن.
يُذكر بأن الاكتشاف تم عندما كان بعض السجناء الإسرائيليين يحضرون الموقع لبناء سجن جديد خاص بالسجناء الفلسطينيين.