في مدينة اللاذقية وفي احد منازل أبنائنا المؤمنين، وُجِدَتْ هذه الصورة وهي بقياس(40~50) سم قدمها لهم احد الرسامين الذي رسمها بقلم الفحم الأسـود فقط، وبعد عدة أشهــر ابتدأت تتلون من تلقاء نفسها وبطريقة عجائبية، وبدت سمات التعذيب واضحة على وجه الرب يسوع تبارك اسمه وتمجـد، ومن شاهد صورة السيد المسيح الظاهرة على كفنه المقدس المحفوظ في مدينة تورينو بايطاليا فإنــه يجد مدى التطابق الكبير والعجيب والواضح بين الصورتين.